أحدها : حيل بينهم وبين الدنيا، قاله مجاهد.
الثاني : بينهم وبين الإيمان، قاله الحسن.
الثالث : بينهم وبين التوبة، قاله السدي.
الرابع : بينهم وبين طاعة الله تعالى، قاله خليد.
الخامس : حيل بين المؤمن وبين العمل، وبين الكافر وبين الإيمان، قاله يزيد بن أبي يزيد.
﴿ كَمَا فُعِلَ بِأَشْياعِهِم مّن قَبْلُ ﴾ فيهم ثلاثة أقاويل
: أحدها : أنهم أوائلهم من الأمم الخالية، قاله مقاتل.
الثاني : أنه أصحاب الفيل حين أرادوا خراب الكعبة، قاله الضحاك.
الثالث : هم أمثالهم من الكفار الذين لم يقبل الله سبحانه منهم التوبة عند المعاينة.
﴿ إنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُّرِيبٍ ﴾ فيه وجهان
: أحدهما : لا يعرفون نبيهم، قاله مقاتل.
الثاني : هو شكهم في وقوع العذاب، قاله الضحاك.