وأخرج عن مجاهد وابن إسحاق: أن الإسم للأول راسان، والثاني مرطش.
وقيل: اسم الأول شرهم، والثاني سرهم. حكاه السهيلي.
(الَّذي ظَنَّ أَنَّهُ ناجٍ) " ٤٢ " : قال: هو الساقي. قاله مجاهد وغيره، أخرجه ابن أبي حاتم.
(عِندَ رَبِّكَ) " ٤٢ " : قال مجاهد: أي الملك الأعظم ريان بن الوليد.
أخرجه ابن أبي حاتم.
(فَلَبِثَ في السِّجنِ بِضعَ سِنينَ) " ٤٢ " قال أنس بن مالك: سبع سنين.
وقال ابن عباس: ثنتي عشر سنة.
وقال طاوس والضحاك: أربع عشرة سنة. أخرج ذلك ابن أبي حاتم.
وفي العجائب للكرماني: أنه لبث بكل حرف من قوله: (اُذكُرني عِندَ رَبِّكَ) سنة.
(وَقالَ المَلِكُ) " ٥٠ " : هو ريان السابق.
(ائتُوني بِأَخٍ لَكُم) " ٥٩ " : قال قَتادَةُ: هو بنيامين، وهو المكرر في السورة.
(فَقَد سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِن قَبلُ): قال ابن عباس: يعنون يوسف.
أخرجه ابن أبي حاتم.
(قالَ كَبيرُهُم) " ٨٠ " : قال مجاهد: هو شمعون الذي تخلف أكبرهم عقلا.
وقال قتادة: هو روبيل، أكبرهم في السن. أخرجه ابن أبي حاتم.
(وَاسأَل القَريَةَ الَّتي كُنَّا فيها) " ٨٢ " : قال قتادة: هي مصر. أخرجه ابن أبي حاتم.
وأخرجه ابن جرير عن ابن عباس.
(إِنِّي لأَجِدُ ريحَ يُوسُفَ) " ٩٤ " قال ابن عباس: وجدها من مسيرة ستة أيام. وفي رواية عنه: ثمانية. وفي أخرى: عشرة وفي أخرى: مسيرة ثمانين فرسخا. أخرج ذلك ابن أبي حاتم.
(البَشيرُ) " ٩٦ " : قال مجاهد: هو ابنه يهوذا. أخرجه ابن جرير.
(سَوفَ استَغفِرُ لَكُم) رَبِّي) " ٩٨ " : قال ابن مسعود: أخرهم إلى السحر. أخرجه ابن أبي حاتم.
وفي حديث مرفوع: إلى ليلة الجمعة. أخرجه الترمذي من حديث ابن عباس.
(آوَى إِلَيهِ أَبَويهِ) " ٩٩ " : هما أبوه وأمه راحيل. أخرجه ابن أبي حاتم عن قتادة.
وأخرج عن السدي قال: خالته، واسمها ليا.
(هَذا تَأَويلُ رُؤيايَ مِن قَبلُ) " ١٠٠ " : قال سلمان: كان بين رؤياه وتأويلها أربعون عاما.
وقال قتادة: خمسة وثلاثون عاما. أخرجهما ابن أبي حاتم.
وأخرج عن الحسن: أن يوسف ألقي في الجب وهو ابن سبع عشرة سنة، وعاش في العبودية والملك ثمانين سنة، ثم جمع الله له شمله بعد ذلك ثلاثا وعشرين سنة.
(وَجاءَ بِكُم مِنَ البَدوِ) " ١٠٠ " : قال علي بن طلحة: من فلسطين. أخرجه ابن أبي حاتم.
؟؟؟سورة الرعد
؟(وَهُم يُجادِلونَ في اللَهِ): نزلت في أربد بن قيس وعامر بن الطفيل. أخرجه الطبراني وغيره.
(وَمَن عِندَهُ عِلمُ الكِتابِ) " ٤٣ " : قال عكرمة: هو عبد الله بن سلام.
وقال سعيد بن جبير: هو جبريل. أخرجهما ابن أبي حاتم.
وقال ابن عباس: هم اليهود والنصارى. أخرجه ابن جرير.
وأخرج عن قتادة قال: كنا نحدث أن منهم عبد الله بن سلام، وسلمان الفارسي، وتميما الداري. انتهى. والله تعالى أعلم.
سورة إبراهيم
(كَشَجَرَةٍ طَيِّبَة) " ٢٤ " : هي النخلة.
(كَشَجَرَةٍ خَبيثَةٍ) " ٢٤ " : هي الحنظلة. وقيل: الثوم. حكاه ابن عساكر.
(أَلَم تَرَ إِلى الَّذَينَ بَدَّلوا نِعمَةَ اللَهِ كُفرا) " ٢٨ " : قال علي بن أبي طالب: هم كفار قريش. أخرجه النسائي.
وأخرج ابن أبي حاتم عن عمرو بن دينار قال: هم قريش، ومحمد النعمة.
(رَبَّنا إِنّي أَسكَنتُ مِ، ذُرِّيَّتي) " ٣٧ " : هو إسماعيل (بِوَادٍ) هو مكة.
(وَلِوَالِدَيَّ) " ٤١ " : تقدم إسم أبيه في سورة الأنعام.
وأخرج ابن أبي حاتم من طريق عكرمة، عن ابن عباس قال: أبو إبراهيم آزر، وأمه اسمها مناني، وامرأته اسمها سارة، وأم إسماعيل هاجر.
وقيل: اسم أمه نوفا، وقيل: ليوثا. انتهى.
سورة الحجر (سَبعَةُ أبوابٍ) " ٤٤ " : قال عبد الرزاق: أخبرنا معمر، عن الأعمش: أسماء أبواب جهنم: الحطمة، والهاوية، ولظى، وسفر، والجحيم، والسعير، وجهنم. وأخرج ابن أبي حاتم مثله عن ابن عباسس، وزاد في الهاوية: وهي أسفلها.
(لِكُلِّ بابٍ مِنهُم جُزءٌ مَقسومٌ) " ٤٤ " قال الضحاك: باب لليهود، وباب للنصارى، وباب للصابئين، وباب للمجوس، وباب للذين أشركوا وهم كفار قريش، وباب للمنافقين، وباب لأهل التوحيد. أخرجه ابن أبي حاتم.
(وَجاءَ أَهلُ المَدينَةِ) " ٦٧ " هي سدوم.
(سَبعاً مِنَ المَثانِيَ) " ٨٧ " قال صلى الله عليه وسلم: (هي الفاتحة). أخرجه البخاري وغيره.
وقال ابن عباس: السبع الطوال. أخرجه الفريابي.