١٤٦٩ - الثوري، عن فراس، عن الشعبي، عن مسروق، قال : قرأت على ابن مسعود ( إن إبراهيم كان أمة قانتا لله (١) )، فقال :« إن معاذا كان أمة قانتا (٢) لله »، قال : ثم أعادوا عليه فأعاد، ثم قال :« أتدرون ما الأمة ؟ الذي يعلم الناس الخشية، والقانت : الذي يطيع الله ورسوله »

(١) سورة : النحل آية رقم : ١٢٠
(٢) القنوت : الخضوع والانقياد والطاعة


الصفحة التالية
Icon