* في عهد عثمان رضي الله عنه لما كثر الاختلاف في وجوه القراءة فأراد حسم هذا الخلاف بجمعه على مصحف واحد.
٣. ترتيب الآيات في سورها :
قدر مشترك في العهود الثلاثة، إلاّ أنه في عهد النبي ﷺ لم يكن يربطها رابط، لعدم تجانس الأشياء المكتوبة فيها.
٤. ترتيب السور كتابةً :
في عهد النبي ﷺ لم تكن مرتبة كتابة.
وفي عهد أبي بكر وعثمان - رضي الله عنهما - فقد كانت مرتبة في جمعهما.
٥. تجريد الكتابة من المنسوخ تلاوة :
قدر مشترك في العهود الثلاثة :
ففي عهد النبي ﷺ، لئلا يلتبس الناسخ بالمنسوخ.
وفي عهد أبي بكر ؛ فلأن نزول القرآن قد اكتمل.
وفي عهد عثمان، فلأن المصاحف قد نسخت من مصحف أبي بكر وكانت خالية منه.
٦. كتابة القرآن في مكان واحد :
في عهد النبي ﷺ كان غير مجموع في موضع واحد.
وفي عهد أبي بكر وعثمان رضي الله عنهما كتب في مكان واحد.
٧. تجريد الكتابة من النقط والشكل :
قدر مشترك في العهود الثلاثة ؛ لعدم وجودها ذلك الوقت، وأفاد في كتابة القرآن الكريم بشكل يجمع القراءات المتعددة.