أبى هريرة: أن عمر بن الخطاب مر بحسان وهو ينشد الشعر في المسجد فلحظ إليه فقال: قد كنت أنشد فيه وهو خير منك ثم التفت إلى أبى هريرة فقال: أنشدك الله أسمعت رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «أجب عنى اللهم أيده بروح القدس».
صحيح. رواه البخاري (١/ ١٢٣) والفتح (١/ ٤٥٨) والنسائي (٢/ ٤٨) وأحمد (٢/ ٢٢٢، ٢٦٩) والحميدي (١١٠٥).
وفي رواية: «اهجهم- أو هاجمهم- وجبريل معك». صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ١٣٦، ٥/ ١٤٤، ٨/ ٤٥) ومسلم في (فضائل الصحابة، ح ١٥٣، ١٥٧) وأحمد (٤/ ٣٠٢) والطبراني (٤/ ٤٨) والبيهقي (١٠/ ٢٣٧) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ١٢٩، ١٠/ ٥٤٦) وشرح السنة (١٢/ ٣٧٧) وابن كثير (٦/ ١٨٧) والبغوي (٥/ ١٣١) وإتحاف (٦/ ٤٨٠، ٥٠٧، ٧/ ٤٩٤) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٢٨٠، ٣/ ١٢٣) والمنثور (٥/ ١٠٠) ومعاني (٤/ ٢٩٨).
١٧٠: ٨٩٣: ولا غيره: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٤).
: ٨٩٤: العلم: ٢: المصدر السابق: (١/ ١٢٣).
: ٨٩٦: لم تختن: ٣: المصدر السابق.
١٧١: ٩٠٠: طابع: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٤).
: ٩٠٠: قليل: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٢).
: ٩٠٤: ذلك: ٣: المصدر السابق.
: ٩٠٤: كفروا به: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٤).