(٢/ ٢٥٣، ٣/ ١٨٢) وابن كثير (١/ ٢٣١، ٢/ ٣٣، ٦/ ٣١٧) والمنثور (١/ ١١٠) والكنز (٢٩٥٩) وأحمد (٣/ ٧٥) والمجمع (٦/ ٣٢٠) وعزاه إلى أحمد وأبو يعلى والطبراني في «الأوسط» وفي إسناد أحمد وأبى يعلى ابن لهيعة وهو ضعيف.
: ١١٢٩: كاره: ٤: تفسير مجاهد: (١/ ٨٦).
: ١١٣٠: فكان: ٥: المصدر السابق.
٢١٤: ١١٣١: مصلين: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٦٠).
: ١١٣٢: بالعبودية: ٢: المصدر السابق.
: ١١٣٤: الإخلاص: ٣: المصدر السابق.
: ١١٣٦: ذلك: ٤: قال مجاهد والسدى في قوله تعالى: «بديع السماوات والأرض» وهو مقتضى اللغة، ومنه يقال للشيء المحدث بدعة كما جاء في صحيح مسلم: «فإن كل محدثة بدعة».
رواه مسلم في (الجمعة، ح/ ٤٣) وابن ماجة (ح/ ٤٢، ٤٦) وأحمد (٣/ ٣١٠) والبيهقي (٣/ ٢٠٧، ٢١٣، ٢١٤) وابن حبان (١٠٢) والمنثور (٣/ ١٤٧) والبغوي (٢/ ٢٠٦) وإتحاف (١٠/ ٢٥٤) والمجمع (١/ ١٧١) وابن سعد (١/ ٢/ ٩٨) وصفة (٨٢، ١٨٩) وجرجان (٣٦٥) وتلبيس (١٢) والمنتقى (٢٩٧).
والبدعة على قسمين: تارة تكون بدعة شرعية كقوله: «فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة» وتارة تكون بدعة لغوية كقول أمير المؤمنين عمر بن الخطاب عن جمعة