٣٨٠) وشرح السنة (١/ ٣٩٨) وإتحاف (٢/ ٣٥٠، ٤٢٧) والدارقطني (١/ ٩٥) ونصب الراية (١/ ٧٦) والمنثور (١/ ١١٢) والكنز (١٧٢٣٤) ومناهل الصفا (٢٤) وابن كثير (١/ ٢٣٨) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ١٣٧، ١٤٤).
: ١١٦٩: ذلك: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٦٥).
: ١١٧١: مجاهد: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٨٧).
: ١١٧١: نعم: ٤: المصدر السابق لابن كثير.
: ١١٧١: مجاهد: ٥: تفسير مجاهد: (١/ ٨٨).
٢٢٢: ١١٧٧: حق: ١: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ٤٩٢» في قوله تعالى: «ومن ذريتي» دعاء على جهة الرغباء إلى الله تعالى أى: ومن ذريتي يا رب فاجعل وقيل: هذا منه على جهة الاستفهام عنهم أي: ومن ذريتي يا رب ماذا يكون؟
فأخبره الله تعالى أن فيهم عاصيا وظالما لا يستحق الإمامة.
٢٢٣: ١١٨١: كلهم: ١: قال القرطبي: استدل جماعة من العلماء بهذه الآية على أن الإمام يكون من أهل العدل والإحسان والفضل مع القوة على القيام بذلك، وهو الذي أمر النبي ﷺ ألا ينازعوا الأمر أهله على ما تقدم من القول فيه. فأما أهل الفسوق والجور والظلم فليسوا بأهل، لقوله تعالى: «لا ينال عهدي الظالمين». ولهذا خرج ابن الزبير والحسين ابن علي، رضي الله عنهم، وخرج خيار أهل العراق وعلماؤهم على الحجاج، وأخرج أهل المدينة بنى أمية، وقاموا عليهم، فكانت الحرة التي أوقعها بهم عقبة بن مسلم.