والمشكاة (١٥٥) وشرح السنة (١/ ٢٦٩) والمنثور (٥/ ١٤٧) والمسير (٦/ ٢٧٦) وبداية (٢/ ١٣٣) وابن أبى شيبة (٣/ ١٧٧) ونصب الراية (٢/ ٣٩٨) والصحيحة (ح/ ٤٢٣).
٢٤٣: ١٣٠٠: الأسباط: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٨٧).
: ١٣٠٢: القرآن: ٢: رواه البيهقي (١٠/ ٩) وابن كثير في «التفسير» (١/ ٢٧٢) والمنثور (١/ ١٤٠).
: ١٣٠٣: فيها: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ١٨٧).
٢٤٥: ١٣٠٦: إلا به: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٨٨).
: ١٣٠٨:: ٢: المصدر السابق. قال ابن كثير: «كذا وقع في رواية ابن مردويه مرفوعا، وهو في رواية ابن أبى حاتم موقوف، وهو أشبه إن صح إسناده والله أعلم».
٢٤٦: ١٣١٩: قتادة: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٩).
٢٤٧: ١٣٢٥: ذلك: ١: تفسير ابن كثير (١/ ١٨٩) وتفسير سفيان (ص/ ٥٠) وتفسير مجاهد (١/ ٩٠).
: ١٣٢٦: العتيق: ٢: قال البخاري: حدثنا أبو نعيم سمع زهيرا عن أبي إسحاق عن البراء رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:
«أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صلى إلى بَيْتِ الْمَقْدِسِ سِتَّةَ عَشَرَ شَهْرًا أَوْ سَبْعَةَ عشر شهرا. فكان يعجبه أن تكون قبلته قبل البيت، وأنه صلى- أو صلاها- صلاة العصر، وصلى معه قوم، فخرج رجل ممن كان يصلى معه فمر على أهل المسجد وهم راكعون قال: أشهد بالله لقد صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قبل مكة، فداروا كما هم قبل البيت. وكان الذي مات


الصفحة التالية
Icon