في (العلم، باب «١» ) والترمذي (ح/ ٢٦٨٢) وقال: إسناده عندي ليس بمتصل.
وابن حبان (٨٠) والترغيب (١/ ٩٤).
: ١٤٤٧: سفيان: ٣: تفسير الثوري: (ص/ ٥٣).
٢٧٢: ١٤٦٠: القيوم: ١: ضعيف. البغوي (١/ ١٣٤) وشرح السنة (٥/ ٣٩) ومشكل (١/ ٦٤).
قلت: وعلته شهر بن حوشب.
: ١٤٦١: يعقلون: ٢: تفسير الثوري: (ص/ ٥٤).
٢٧٣: ١٤٦٥: الصفا: ١: المنثور (١/ ١٦٣) وتفسير ابن كثير (١/ ٢٠٢).
٢٧٤: ١٤٧٢: القيامة: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٩٣).
٢٧٦: ١٤٧٨: أنداد: ١: في الصحيحين عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ:
قُلْتُ: يا رسول الله أي الذنب أعظم؟! قَالَ: «أَنْ تَجْعَلَ لِلَّهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ».
رواه البخاري (٦/ ٢٢، ١٣٧، ٨/ ٩، ٢٠٤، ٩/ ١٨٦) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٤١) والنسائي (٧/ ٨٩، ٩٠) والترمذي (ح/ ٣١٨٢) وصححه. وأبو داود (ح/ ٢٣١٠) وأحمد (١/ ٣٨٠، ٤٣١، ٤٣٤، ٤٦٢، ٤٦٤) والبيهقي (٨/ ١٨) وشرح السنة (١/ ٨٢) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٤١٦) والمنثور (٥/ ٧٧) والترغيب (٣/ ٢٧٨) والمسير (٢/ ٦٥، ٦/ ١٠٣) والحلية (٤/ ١٤٥، ١٤٦) ومشكل (١/ ٣٧٩) وعبد الرزاق (١٩٧١٩) وابن كثير (١/ ٨٦، ٢٩١، ٢/ ٢٤٠، ٢٦٢، ٣/ ٣٥٦، ٤/ ٣٤٢، ٥/ ٦٩، ٦/ ١٣٤) وأبو عوانة (١/ ٥٥)