والذي عليه الجمهور من الفقهاء والعلماء في معنى الآية هو من صيره العدم والغرث وهو الجوع إلى ذلك وهو الصحيح. وقيل:
معناه: أكره وغلب على أكل هذه المحرمات. قال مجاهد: يعنى: أكره عليه كالرجل يأخذه العدو فيكرهونه على لحم الخنزير وغيره من معصية الله تعالى.
٢٨٦: ١٥٣٦: مستكبر: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٣/ ١٤٨، ٢٣٤، ٩/ ٩٩، ١٦٣) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٧١- ١٧٣) وأبو داود في (اللباس، باب «٢٨» ) والترمذي (ح/ ١٢١١) والنسائي (٥/ ٨١، ٧/ ٢٤٥، ٨/ ٢٠٨) وابن ماجة (٢٢٠٨) وأحمد (٢/ ٤٨٠، ٥/ ١٥٨، ١٦٢، ١٦٨) والبيهقي (٤/ ١٩١، ٥/ ٣٣٠، ٦/ ١٥٢، ٨/ ١٦١، ١٠/ ١٧٧) وإتحاف (٤/ ١١٩، ٥/ ٤٨٥، ٧/ ٥١٢) وأبو عوانة (١/ ٣٩، ٤٠/ ٤١) وابن أبى شيبة (٦/ ٢٥٧، ٧/ ٢٢، ٨/ ٢٠١، ٩/ ٩٣) والحلية (٧/ ١٣٠) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٧٧، ٣/ ١٣١، ١٣٢) والمشكاة (٢٧٩٥، ٢٩٩٩، ٥١٠٩) ومشكل (٤/ ٣٧٩، ٣٨٠) والترغيب (٢/ ٧٥، ٥٨٨، ٣/ ٢٧٥، ٥٦٤، ٥٩٩) وجرجان (٤٠١) وصفة (٢٢٣) والكنز (٤٣٨١٥، ٤٣٨١٦) وأصفهان (٢/ ١٨٦).
: ١٥٣٧: وقتادة: ٢: كذا وردت «بالأصل».
٢٨٧: ١٥٣٩: قلبك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٠٧).