٢٨١١: ١٥٩٠٥: المخسرين: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي إذا رفعتم للناس فكملوا الكيل لهم، ولا تبخسوا الكيل فتعطوه ناقصا وتأخذوه إذا كان لكم تاما وافيا، ولكن خذوا كما تعطون، وأعطوا كما تأخذون.
٢٨١٢: ١٥٩٠٦: بالرومية: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٥).
: ١٥٩٠٧: العدل: ٢: المصدر السابق.
: ١٥٩٠٨: الفتيان: ٣: المصدر السابق.
: ١٥٩١٢: الأرض: ٤: قوله تعالى: «وَلا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلا تَعْثَوْا فِي الأرض» تقدم في «هود» وغيرها.
٢٨١٣: ١٥٩١٦: الأولين: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٤٦).
: ١٥٩١٧: الخليقة: ٢: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٥٢).
٢٨١٤: ١٥٩٢٢: السماء: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٥٢).
: ١٥٩٢٣: السماء: ٢: المصدر السابق.
: ١٥٩٢٤: السماء: ٣: قال أبو عبيدة: الكسف: جمع كسفة مثل سدر وسدرة. وقرأ السلمي وحفص «كسفا» جمع كسفة أيضا وهي القطعة والجانب تقديره كسرة وكسر.
قال الجوهري: الكسفة: القطعة من الشيء يقال أعطني كسفة من ثوبك والجمع كسف وكسف.
ويقال: الكسف والكسفة واحد.
٢٨١٧: ١٥٩٤٠: عظيم: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أن الله تعالى حبس عنهم الريح سبعة أيام، وسلط عليهم الحر حتى أخذ بأنفاسهم، ولم ينفعهم ظل ولا ماء فكانوا يدخلون الأسراب، ليتبردوا فيها فيجدوها أشد حرا