٢٨٧٠: ١٦٢٨٩: الكاذبين: ١: قال ابن كثير: أي: صدقت في إخبارك هذا.
٢٨٧١: ١٦٣٠١: عنهم: ١: قال القرطبي: أمره بالتولي حسن أدب ليتنحى حسب ما يتأدب به مع الملوك.
بمعنى: وكن قريبا حتى ترى مراجعتهم، قاله وهب بن منبه.
قال ابن زيد: أمره بالتولي بمعنى: الرجوع إليه، أي: ألقه وارجع.
٢٨٧٢: ١٦٣٠١: الرحيم: ١: قال العلماء: لم يكتب أحد «بسم الله الرحمن الرحيم» قبل سليمان عليه السلام، واتفقوا على كتب «بسم الله الرحمن الرحيم» في أول الكتب والرسائل، وعلى ختمها لأنه أبعد من الريبة، وعلى هذا جرى الرسم، وبه جاء الأثر عن عمر بن الخاطب أنه قال: «أيما كتاب لم يكن مختوما فهو أغلف»، وفي الحديث «: كرم الكتاب ختمه».
القرطبي: (١٣/ ١٩٣) والخفاء (٢/ ١٦٠).
٢٨٧٣: ١٦٣٠٣: الحسني: ١: سورة «الإسراء» آية: ١١٠.
: ١٦٣٠٦: الرحيم: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦١)، وقال: «هذا حديث غريب أو إسناده ضعيف».
٢٨٧٥: ١٦٣١٥: كريم: ١: قال القرطبي: الملأ أشراف القوم، قال ابن عباس: كان معها ألف قيل. وقيل: اثنا عشر أَلْفُ قَيْلٍ مَعَ كُلِّ قَيْلٍ مِائَةُ أَلْفٍ، والقيل الملك دون الملك الأعظم. فأخذت في حسن الأدب مع قومها، ومشاورتهم في أمرها، وأعلمتهم أن ذلك مطرد عندها في كل أمر يعرض.