جماعة من العلماء الفراء في هذا وقالوا:
هو مخاطبة لنبينا محمد ﷺ أي قل الحمد لله على هلاك كفار الأمم الخالية.
قال النحاس: وهذا أولى لأن القرآن منزل على النبي ﷺ وكل ما فيه فهو مخاطب به- عليه السلام- إلا ما لم يصح معناه إلا لغيره.
: ١٦٤٩٦: العالمين: ٢: سورة «الصافات».
: ١٦٤٩٦: إبراهيم: ٣: سورة «الصافات».
٢٩٠٧: ١٦٥٠١: الحسان: ١: تفسير عبد الرزاق (٢/ ٧٢).
: ١٦٥٠٣: بهجة: ٢: قوله تعالى: فأنبتنا به حدائق ذات بهجة الحديقة: البستان الذي عليه حائط، والبهجة: المنظر الحسن، قال الفراء:
الحديقة: البستان المحظر عليه حائط، وإن لم يكن عليه حائط فهو البستان وليس بحديقة.
: ١٦٥٠٤: والأنعام: ٣: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٧٤).
: ١٦٥٠٥: حسن: ٤: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٣٧).
٢٩٠٨: ١٦٥١٠: يعدلون: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: بالله غيره وقيل: «يعدلون» عن الحق والقصد، أي: يكفرون، وقيل «إله» مرفوع ب «مع» تقديره: أمع الله ويلكم إله، والوقف على «مع الله» حسن.
٢٩٠٩: ١٦٥١٢: شمالة: ١: حسن، رواه الترمذي (ح/ ٣٣٦٩) وقال:
هذا حديث حسن غريب، وأحمد (٣/ ١٢٤) والمشكاة (١٩٢٣) والترغيب (٢/ ٣٠) والكنز (١٦٢٤٠) والمنثور (١/ ٣٥٤) وإتحاف (٨/ ٢٦٤) والقرطبي (١٠/ ٩٠) وابن كثير (١/ ٤٧٧، ٨/ ٣٣٩) والمغني عن حمل الأسفار


الصفحة التالية
Icon