٢٩١٦: ١٦٥٥٠: الأولين: ١: تقدم في سورة «المؤمنين» وكانت الأنبياء يقربون أمر البعث مبالغة في التحذير وكل ما هو آت فقريب.
٢٩١٧: ١٦٥٦٥: لكم: ١: تفسير القرطبي (٧/ ٤٩٤٦) وتفسير مجاهد (٢/ ٤٧٥).
٢٩١٨: ١٦٥٦٧: يقول: ١: قوله تعالى: يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون أي: ما تخفى صدورهم وما يظهرون من الأمور.
٢٩١٩: ١٦٥٦٧: والأرض: ١: قال الحسن: الغائبة هنا القيامة، وقيل: ما غاب عنهم من عذاب السماء والأرض حكاه النقاش، وقال ابن شجر: الغائبة هنا جميع ما أخفى الله تعالي عن خلقه وغيبه عنهم وهذا عام وإنما دخلت الهاء في «غائبة» إشارة إلى الجمع أي: ما من خصلة غائبة عن الخلق إلا والله عالم بها وقد أثبتها في أم الكتاب عنده، فكيف يخفى عليه ما يسر هؤلاء وما يعلنونه.
٢٩٢٠: ١٦٥٧٧: مرة: ١: انظر سورة «البقرة» آية: ٨.
: ١٦٥٧٨: في الدماء: ٢: صحيح متفق عليه، رواه البخاري (٩/ ٣) ومسلم في (القسامة، ح/ ٢٨) والنسائي (٧/ ٨٤) وابن ماجة (ح/ ٢٦١٥، ٢٦١٧) وأحمد (١/ ٣٨٨، ٤٤٢) وابن أبي شيبة (٩/ ٤٢٦) والطبراني (١٠/ ٢٣٤) والترغيب (٣/ ٢٩٢) وابن كثير (٢/ ٣٣٢) والحلية (٧/ ٨٧، ٨٨) وشرح السنة (١٠/ ١٤٩) والشكاة (٣٤٤٨) وابن المبارك في «الزهد» (٤٧٨) والمنثور (٢/ ١٩٨) والخطيب (٣/ ٦٩) والكنز (٣٩٨٨٧، ٣٩٩٢٩).