عمران وافق اسمها اسم مريم أم عيسى عليه السلام ذكره السهيلي والثعلبي.
٢٩٤٩: ١٦٧٣٢: فيقبلها: ١: انظر تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٧٣).
٢٩٥٠: ١٦٧٣٨: يعملون: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي رددناه، وقد عطف الله قلب العدو عليه، ووفينا لها بالوعد.
٢٩٥١: ١٦٧٤١: أشده: ١: قوله تعالى: «ولما بلغ أشده» قد مضى قول الأشد في «الأنعام» وقول ربيعة ومالك أنه الحلم أولى ما قيل فيه، لقوله تعالى: «حتى إذا بلغوا النكاح» وذلك أول الأشد، وأقصاه أربع وثلاثون سنة وهو قول سفيان الثوري.
٢٩٥٢: ١٦٧٥٣: المحسنين: ١: قوله تعالى: «وكذلك نجزى المحسنين» أي:
كما جزينا أم موسى لما استسلمت لأمر الله، وألقت ولدها في البحر، وصدقت بوعد الله، فرددنا ولدها إليها بالتحف والطرف وهي آمنة، ثم وهبنا له العقل والحكمة والنبوة، وكذلك نجزى كل محسن.
تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٨٢).
٢٩٥٣: ١٦٧٥٥: النهار: ١:: ١٦٧٥٦: أهلها: ٢: قال السدي: كان موسى في وقت هذه القصة على رسم التعلق بفرعون، وكان يركب مراكبه، حتى كان يدعى موسى ابن فرعون، فركب فرعون يوما وسار إلى مدينة من مدائن مصر يقال لها منف- قال مقاتل: على رأس فرسخين من مصر- ثم علم موسى بركوب فرعون، فركب بعده ولحق بتلك القرية في وقت القائلة وهو وقت الغفلة، قاله ابن عباس.
تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٧٦).