وخالفنا من حولنا من أحياء العرب المشركين أن يقصدونا بالأذى والمحاربة، ويتخطفونا أينما كنا قال الله تعالى مجيبا لهم.
٢٩٩٦: ١٧٠١٦: معيشتها: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: بين لمن توهم أنه لو آمن لقاتلته العرب أن الخوف في ترك الإيمان أكثر، فكم من قوم كفروا حل بهم البوار.
٢٩٩٧: ١٧٠٢١: وسلم: ١: ثبت في الصحيح عنه صلوات الله وسلامه عليه أنه قال: «بعثت إلى الأحمر والأسود». رواه أحمد (٤/ ١١٦، ٥/ ١٤٥) والتمهيد (٥/ ٢١٨) والمجمع (٦/ ٦٥، ٨/ ٢٥٨، ٢٦٩) وابن سعد (١/ ١/ ١٢٧) وبداية (٢/ ١٥٤) وابن حبان (٢٠٠) والقرطبي (١/ ٤٩، ٣/ ٢٦٤، ٧/ ٨٦، ١٩/ ١٦) والشفا (١/ ١٣٤، ٣٣٠) والكنز (٣٢٠٩٤) وابن كثير (٦/ ١٠٠، ٥٠٦) والمناهل (٢٩) والمسير (١/ ٣٦٥).
٢٩٩٨: ١٧٠٢٩: لاقيه: ١: قَوْلُهُ تَعَالَى: «أَفَمَنْ وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لاقيه» يعني: الجنة وما فيها من الثواب.
٢٩٩٩: ١٧٠٣٧: الله: ١: رواه الطبري: (١٤/ ١٦٥).
٣٠٠٠: ١٧٠٤٣: العذاب الآية: ١: قوله تعالى: «رأوا العذاب لو أنهم كانوا يهتدون». قال الزجاج: جواب «لو» محذوف والمعنى: لو أنهم كانوا يهتدون لأنجاهم الهدى، ولما صاروا إلى العذاب.
وقيل: أي: لو أنهم كانوا يهتدون ما دعوهم.
٣٠٠١: ١٧٠٥٢: المفلحين: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: يوم


الصفحة التالية
Icon