ص -٣٦-... ( ١٨ ) باب ما جاء التغني بالقرآن
عن أبي هريرة أن رسول الله ﷺ قال: "ما أذن الله لشيء ١ ما أذن لنبي يتغنى بالقرآن". وفي رواية: "لنبي حسن الصوت يتغنى ٢ بالقرآن يجهر به" أخرجاه ٣. وعن أبي لبابة أن رسول الله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ في الأصل "إذنه".
٢ لفظ "يتغنى" غير مثبت في الأصل.
٣ البخاري ٦: ١٥٧ في فضائل القرآن باب ٣٥٦ من لم يتغن بالقرآن ولفظه عن أبي هريرة عن النبي ﷺ قال: "ما أذن الله لشيء ما أذن للنبي أن يتغنى بالقرآن" قال سفيان: تفسيره يستغنى به. ا. هـ، ٩: ١١٤ في التوحيد باب ٣٠ قوله تعالى: ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له.. الآية. ومسلم ١: ٥٤٥ في المسافرين ٣٤- باب استحباب تحسين الصوت بالقرآن الحديث رقم (٢٣٢) ولفظه "ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي يتغنى بالقرآن" ٢٣٣ بلفظ "ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي حسن الصوت يتغنى بالقرآن يجهر به". وأخرجه أبو داود ٢: ١٥٧ في الصلاة ٣٥٥- باب استحباب الترتيل في القراءة رقم الحديث ١٤٧٣. والنسائي ٢: ١٤٠ في كتاب الافتتاح- تزيين الصوت بالقرآن. والدارمي ١: ٣٤٩ في الصلاة باب التغني بالقرآن: وأحمد ٢: ٢٧١، ٢٨٥، ٤٥٠.