« سألت خليلي أبا القاسم رسول الله ﷺ عن اسم الله الأعظم، فقال :» عليْكَ بأواخر سُورةِ الحَشْرِ، فأكثر قراءتهَا « فأعَدْتُ عليْهِ فأعَادَ عليَّ ».
وقال جابر بن زيدٍ : إنَّ اسم الله الأعظم هو الله لمكان هذه الآية.
وعن أنس أن رسول الله ﷺ قال :« مَنَ قَرَأ سُورَة الحَشْرِ غُفِرَ الله لَهُ ما تقدَّمَ من ذَنبه ومَا تأخَّر ».
وعن أبي أمامة قال : قال رسول الله ﷺ :« مَنَ قَرَأ خَواتِيمَ سُورة الحَشْرِ في لَيلٍ أو نهارٍ، فقبضهُ اللَّهُ في تلْكَ اللَّيلةِ أو ذلِكَ اليَوْمِ فَقَدْ أوْجَبَ اللَّهُ لَهُ الجنَّة ».