أي : فإن عذركم لا ينفع، وهذا النهي لتحقيق اليأس ﴿ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ في الدنيا، ونظيره :﴿ فَيَوْمَئِذٍ لاَّ ينفَعُ الذين ظَلَمُواْ مَعْذِرَتُهُمْ ﴾ [ الروم : ٥٧ ].
أي : فإن عذركم لا ينفع، وهذا النهي لتحقيق اليأس ﴿ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ في الدنيا، ونظيره :﴿ فَيَوْمَئِذٍ لاَّ ينفَعُ الذين ظَلَمُواْ مَعْذِرَتُهُمْ ﴾ [ الروم : ٥٧ ].