وأخرج البخاري في الأدب المفرد والحاكم عن أبي هريرة مرفوعاً « ما من عبد ينصب وجهه إلى الله في مسألة إلا أعطاه الله إياها، إما أن يعجلها له في الدنيا، وإما أن يدخرها في الآخرة ».
وأخرج البخاري في الأدب المفرد عن أبي هريرة عن النبي ﷺ قال « يستجاب لأحدكم ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم، أو يستعجل فيقول : دعوت فلا أرى تستجيب لي، فيدع الدعاء ».
وأخرج أحمد عن أنس « أن رسول الله ﷺ قال : لا يزال العبد بخير ما لم يستعجل. قالوا : وكيف يستعجل؟ قال : يقول قد دعوت ربكم فلم يستجب لي ».
وأخرج أحمد في الزهد عن مالك بن دينار قال : قال الله تبارك وتعالى على لسان نبي من بني إسرائيل : قل لبني إسرائيل « تدعوني بألسنتكم وقلوبكم بعيدة مني باطل ما تدعوني، وقال : تدعوني وعلى أيديكم الدم، اغسلوا أيديكم من الدم، أي من الخطايا هلموا نادوني ».
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد والبخاري ومسلم والنسائي عن أنس قال : قال رسول الله ﷺ « لا يقل أحدكم اغفر لي إن شئت، وليعزم في المسألة فإنه لا مكره له ».
وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد المسند عن عبادة بن الصامت « أن رسول الله ﷺ قال : ما على ظهر الأرض من رجل مسلم يدعو الله بدعوة إلا آتاه الله إياها، أو كف عنه من السوء مثلها، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم ».
وأخرج أحمد عن جابر « سمعت رسول الله ﷺ يقول : ما من أحد يدعو بدعاء إلا آتاه الله ما سأل، وكف عنه من السوء مثله، ما لم يدع باثم أو قطيعة رحم ».
وأخرج ابن مردويه عن ابن عمر قال : قال رسول الله ﷺ