وأخرج عبد بن حميد عن الحسن ﴿ وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين ﴾ قال : الطائفة عشرة.
وأخرج ابن جرير عن مجاهد في الآية قال : الطائفة واحد إلى الألف.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في الآية قال : أمر الله أن يشهد عذابهما طائفة من المؤمنين، ليكون ذلك عبرة وموعظة ونكالاً لهم.
وأخرج ابن جرير عن عكرمة في الآية قال : ليحضر رجلان فصاعداً.
وأخرج ابن جرير عن الزهري قال : الطائفة الثلاثة فصاعداً.
وأخرج عن ابن زيد في الآية قال : الطائفة أربعة.
وأخرج ابن أبي حاتم عن نصر بن علقمة في قوله ﴿ وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين ﴾ قال : ليس ذلك للفضيحة، إنما ذاك ليدعو الله لهما بالتوبة والرحمة.
وأخرج ابن أبي شيبة عن الشيباني قال : قلت لابن أبي أوفى رجم رسول الله ﷺ ؟ قال : نعم. قلت : بعدما أنزلت سورة النور أو قبلها؟ قال : لا أدري.