أخرج ابن المنذر عن ابن عباس ﴿ قالوا أنؤمن لك ﴾ قالوا : أنصدقك.
وأخرج ابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله ﴿ واتبعك الأرذلون ﴾ قال : الحوّاكون.
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة في قوله ﴿ واتبعك الأرذلون ﴾ قال : سفلة الناس وأراذلهم.
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن قتادة ﴿ واتبعك الأرذلون ﴾ قال : الحوّاكون.
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج ﴿ إن حسابهم إلا على ربي ﴾ قال : هو أعلم بما في أنفسهم.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله ﴿ لتكونن من المرجومين ﴾ قال : بالحجارة.
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن ﴿ لتكونن من المرجومين ﴾ قال : بالشتيمة.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله ﴿ فافتح بيني وبينهم فتحاً ﴾ قال : اقض بيني وبينهم قضاء.
وأخرج ابن المنذر عن أبي صالح. مثله. وأخرج الطستي عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق قال له : أخبرني عن قوله تعالى ﴿ الفلك المشحون ﴾ قال : السفينة الموقورة الممتلئة. قال : وهل تعرف العرب ذلك؟ قال : نعم. أما سمعت قول عبيد بن الأبرص :
شحنا أرضهم بالخيل حتى | تركناهم أذل من الصراط |
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله ﴿ الفلك المشحون ﴾ قال : الممتلئ.
وأخرج الفريابي وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله ﴿ الفلك المشحون ﴾ قال : المملوء المفروغ منه تحميلاً.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير عن قتادة ﴿ في الفلك المشحون ﴾ قال : المحمل.
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة ﴿ في الفلك المشحون ﴾ كنا نحدث : إنه الموقر.
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر عن الشعبي ﴿ في الفلك المشحون ﴾ قال : المثقل.
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس، مثله.
وأخرج عبد بن حميد عن أبي صالح ﴿ في الفلك المشحون ﴾ قال : سفينة نوح.