« ما هكذا ذكرت، إنما البضع من الثلاث إلى التسع، فزايده في الخطر، وماده في الأجل، فخرج أبو بكر رضي الله عنه فلقي أبياً فقال : لعلك ندمت قال : لا. قال : تعال أزايدك في الخطر، وأمادك في الأجل، فاجعلها مائة قلوص إلى تسع سنين قال : قد فعلت ».
وأخرج ابن جرير عن سليط قال : سمعت ابن عمر رضي الله عنهما يقرأ ﴿ الم غلبت الروم ﴾ قيل له : يا أبا عبد الرحمن على أي شيء غلبوا؟ قال : على ريف الشام.
وأخرج ابن جرير عن ابن جريج ﴿ لله الأمر من قبل ﴾ دولة فارس على الروم ﴿ ومن بعد ﴾ دولة الروم على فارس.