دعوتُ لما نابني مسوَرًا | فَلَبَّي فَلَبَّي يَدَيْ مسورٍ١ |
ومن ذلك قراءة علي وابن عباس وابن مسعود وأبي بن كعب "رضي الله عنهم" والشعبي والحسن -بخلاف- وأبي رجاء وقتادة وحميد وعمرو بن فائد وعمر بن ذر وأبي عمرو، بخلاف: "وَقُرْآنًا فَرَّقْنَاه"٣، بالتشديد.
قال أبو الفتح: تفسيره: فصّلناه، ونزّلناه شيئا بعد شيء، ودليله قوله تعالى: ﴿عَلَى مُكْثٍ﴾.
١ انظر الصفحة ٧٨ من الجزء الأول.
٢ المصدر السابق: ٧٩.
٣ سورة الإسراء: ١٠٦.
٢ المصدر السابق: ٧٩.
٣ سورة الإسراء: ١٠٦.