(٣) شيخ الإسلام ابن تيمية في مقدمته في (أصول التفسير)، (ت: عدنان زرزور)، ص٩٣.
(٤) ابن القيم في (التبيان في أقسام القرآن)، (ت: طه شاهين)، ص١١٦.
(٥) رواه الإمام البخاري، انظر: فتح الباري (ط: الريان)، جـ٦، ص٤٤٨، ح٣٣٦٠.
(٦) أضواء البيان، جـ١، ص٨٧.
(٧) التفسير والمفسرون، جـ١، ص٤٢.
(٨) مفاتح الرضوان في تفسير الذكر بالآثار والقرآن، للأمير الصنعاني، تحقيق عبد الله بن سوفان الزهراني (رسالة ماجستير، على الآلة الكاتبة) ص٧١، ٧٢، وانظر: الأمثلة التي سبق نقلها عن الشنقيطي ومحمد حسين الذهبي.
(٩) تنقسم الكتابة في متشابه القرآن إلى قسمين:
الأول: ما يتعلق بالمواضع التي يقع فيها الخطأ في الحفظ لتشابهها، وهذه الكتب تخص القراء.
الثاني: ما يتعلق بالخلاف في التفسير بين الآيات المتشابهة، وهذا المقصود هنا، ككتاب (البرهان في متشابه القرآن) للكرماني وغيره.
(١٠) تفسير الطبري، جـ٢٧، ص١٩، وانظر له في الجزء نفسه ص٢٢، ٣٧، ٣٨، ٦١، ٦٩، ٧٤، ٧٦، ٩٢، ١١٣، ١٢٠، وفي الجزء نفسه عن علي ص١٨، وابن عباس، ص٥٥، ٧٢، وعكرمة، ص٧٢.
(١١) يمكن أن يستنبط من هذا الموضوع دراسات علمية مقترحة، وهي كالتالي:
١- جمع مرويات السلف في (تفسير القرآن بالقرآن) ودراستها؛ لإبراز طرق استفادة السلف من القرآن ومنهجهم في ذلك.
٢- دراسة منهج تفسير القرآن بالقرآن عند ابن كثير والصنعاني والشنقيطي، وطرق إفادتهم من القرآن في التفسير، مع بيان الفرق بينهم في هذا الموضوع.
(١٢) انظر: تفسير الطبري، جـ١٥، ص٦٧٦٨، والتحرير والتنوير، جـ١٥، ص٧٢.
(١٣) انظر: أضواء البيان، جـ١، ص١٠٧، ١٠٨.
أضواء البيان جـ١ ص ٣٤٣.
(١٤) انظر: أضواء البيان، جـ١، ص٣٤٣.
(١٥) انظر: أضواء البيان، جـ١، ص٨٦.
(١٦) انظر: تفسير الطبري، جـ٥، ص٩٣، والحجة للقراءات السبعة لأبي علي الفارسي، جـ١، ص٢٤٦.
(١٧) انظر: ص٤ من المجلة نفسها.