(١) كان ابن كثير من أكثر المفسرين تأثرا بهذا المنهج الذي عند المحدثين.
(٢) ماذكره من قوله: (بيان مايقرأ بعد تمام سورة) ظاهر أنه ليس من التفسير، فتأمل.
(٣) لامع الدراري: ٩/٤ـ٥.
(٤) انظر: لامع الدراري: ٩/٤ (حاشية رقم[١]).
(٥) انظر: فتح الباري ٦/٤٣١.
(٦) السنن الكبرى ٦/ ٣٢٩
(٧) سنن الترمذي ٥/٣٤٧.
(٨) انظر: فتح الباري ٨/٣٦ ومثله النسائي في السنن الكبرى ١/٣٠١
(٩) السنن الكبرى للنسائي ٦/٣٣٩.
(١٠) رواه البخاري (فتح الباري ٨/٢١).
(١١) رواه البخاري (فتح الباري ٨/٣٤).
(١٢) رواه مسلم ح/رقم ٣٠٢.
(١٣) أخرجه مسلم ح/ ١٨٨٧.
(١٤) رواه مسلم ح/٢١٣٥.
(١٥) رواه البخاري.
(١٦) رواه مسلم ح/١٣٩٨.
(١٧) رواه الإمام مسلم ح/١٩١٧.
(١٨) انظر: الدر المنثور: ٤/٨٣ ومابعدها.
(١٩) تفسير الطبري (ط: شاكر (١٤/٣٧. وما ذكر الطبري من وهاء السند؛ لأنه رواه من طريق ابن لهيعة (١٤/٣) ولذا ضعفه ـ فيما يظهر ـ ولم يكن عنده له إسناد آخر، والحديث ـ كما علمت ـ رواه مسلم وغيره، فلا شك في صحته.
(٢٠) رواه البخاري في مواضع من صحيحه (فتح الباري ٨/١٤١ (ومن الطريف في تفسير القرآن بالقرآن عند النبي ﷺ أنه فسر آيتين من سورة الأنعام بآيتين من سورة لقمان ).
(٢١) رواه البخاري في مواضع من صحيحه (فتح الباري ٨/٣٧٢).
(٢٢) رواه مسلم برقم ٣٠٢.
(٢٣) رواه مسلم برقم ١٨٨٧.