"""" صفحة رقم ٣٠٦ """"
والثامن عشر : اللوح المحفوظ. ومنه قوله تعالى في الأنبياء :
) ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر (، وقيل : أراد بالزبور ها هنا
سائر الكتب.
والتاسع عشر : الثناء على الله ( سبحانه وتعالى [ وعلى رسوله )
( ﷺ ) ]. ومنه قوله تعالى في الشعراء :( إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وذكروا الله كثيرا (. ( ٥٨ / أ ).
والعشرون : الرسول. ومنه قوله تعالى [ في الطلاق ] :( قد أنزل الله إليكم ذكرا رسولا (، قيل : إن أنزل ها هنا بمعنى
أرسل.