قضيته بالأمس راجعت فيه نفسك، وهديت فيه إلى رشدك، أن ترجع عنه؛ فإن الحق قديم، ومراجعة الحق خير من التمادي في الباطل..".
والحمد لله في النهاية، كما حمدناه في البداية، وصلى الله تبارك وتعالى على إمام الهدى والتقى، ومعلم الدنيا، ومخرج الناس من الظلمات إلى النور؛ سيدنا، ومولانا، ونبينا محمد، وعلى آله وصحابته، ومن تبعهم بإحسان، إلى يوم الدين، وأعنا معهم بفضلك وكرمك يا أرحم الراحمين، ويا أكرم الأكرمين، اللهم آمين.
كتبه خادم القرآن والسنة محمد بن محمد أبو شهبة.
غفر الله له، ولوالديه، وللمؤمنين، والمؤمنات.


الصفحة التالية
Icon