٤١_٤٢_ في مسألة أخذ الأجرةِ على تعليم القرآن والدين، مع قصة حدثت بين ابن عرفة والدُّكَّالي حولَ أخذِ أئمةِ تونسَ الأجورَ على الإمامة... ١٩٦
٤٣_ النسيان والسهو ٤٤_ معنى الصلاة الشرعي... ١٩٨
٤٥_٤٧_ أصل التدين والإيمان من ضروب الصبر، ومعنى الاستعانة بالصلاة، و معنى: [وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ]... ١٩٩
٤٨_ حول قوله _تعالى_: [يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ]، وقصة الوزير الأندلسي السلماني مع ملك المغرب ابن عنان... ٢٠١
٤٩_ معنى: [الْعَالَمِينَ]... ٢٠٢
٥٠_٥١_ معنى الشفاعة، وثبوتها... ٢٠٤
٥٢_ مبدأ استقرار بني إسرائيل في مصر... ٢٠٦
٥٣_ اتفاق القراءات المتواترة العشر على قراءة [فَرَقْنَا] بالتخفيف، والحكمة من ذلك، والمقصود من البحر... ٢٠٨
٥٤_ تعريف الصاعقة ٥٥_ تعريف: [الْمَنَّ] ٥٦_ تعريف: [السَّلْوَى]... ٢٠٩
٥٧_ تفسير قوله: [فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ]... ٢١٠
٥٨_ الجهل: ضد العلم، وضد الحلم... ٢١١
٥٩_ بحث حول الفعل: (كاد)... ٢١٢
٦٠_ الأمي مَنْ لا يعرف القراءة والكتابة... ٢١٣
٦١_ الإحسان لسائر الناس... ٢١٤
٦٢_٦٣_ بحث حول عيسى ومريم ٦٤_ تعريف الروح... ٢١٤
٦٥_ معنى: [قَلِيلاً] ٦٦_ معنى قوله: [وَلَتَجِدَنَّهُمْ]... ٢١٦
٦٧_ القلب هنا بمعنى: النفس... ٢١٧
٦٨_ اللغات في ميكائيل... ٢١٧
٦٩_ بحث في سليمان _ عليه السلام _... ٢١٨
٧٠_ بحث في السحر وكونه من المعارف القديمة... ٢١٨
٧١_٧٢_ أصول السحر ثلاثة ٧٣_ السحر:... ٢١٨
٧٤_ بحث حول بابل ٧٥_ هاروت:... ٢٢١
٧٦_ وفاة إبراهيم _عليه السلام_... ٢٢٣
٧٧_ الثمرات جمع ثمرة وهي:... ٢٢٤
٧٨_٧٩_ كلام حول قوله _تعالى_: [وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ...] الآية... ٢٢٤
٨٠_٨١_ بحث في إسحاق _عليه السلام_... ٢٢٦
٨٢_ الحنيف:... ٢٢٧
٨٣_٨٨_ تفسير قوله _تعالى_: [سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ]، وحديث عن القبلة، واستقبال اليهود لبيت المقدس، وتحويل القبلة... ٢٢٧
٨٩_ تعريف الوسط ٩٠_ قوله: [لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ]... ٢٣١
يقول محمد الطاهر ابن عاشور: قد وفيت بما نويت، وحقق الله ما ارتجيت، فجئت بما سمح به الجهد من بيان معاني القرآن، ودقائق نظامه، وخصائص بلاغته، مما اقتبس الذهن من أقوال الأئمة، واقتدح من زند لإنارة الفكر وإلهاب الهمة، وقد جئت بما أرجو أن أكون وفقت فيه للإبانة عن حقائق مغفول عنها، ودقائق ربما جلت وجوهاً ولم تَجْلُ كُنْهاً؛ فإن هذا منال لا يبلغ العقل البشري إلى تمامه، ومن رام ذلك فقد رام والجوزاء دون مرامه(١).
وإن كلام رب الناس، حقيق بأن يخدم سعياً على الرأس، وما أدى هذا الحق إلا قلم المفسر يسعى على القرطاس، وإن قلمي طالما استن بشوط فسيح، وكم زجر عند الكَلاَلِ والإعياء زَجْر المَنيح، وإذ قد أتى على التمام فقد حَقَّ له أن يستريح.
وكان تمام هذا التفسير عصر يوم الجمعة الثاني عشر من شهر رجب عام ثمانين وثلاثمائة وألف، فكانت مدة تأليفه تسعاً وثلاثين سنة وستة أشهر، وهي حِقْبَةٌ لم تَخْلُ من أشغال صارفة، ومؤلفات أخرى أفنانها وارفة، ومنازعَ بقريحة شاربة طوراً وطوراً غارفة، وما خلا ذلك من تشتت بال، وتطور أحوال، مما لم تَخلُ عن الشكاية منه الأجيال، ولا كفران لله، فإن نعمه أوفى، ومكاييل فضله علي لا تطفَّفُ ولا تُكْفا.
وأرجو منه _تعالى_ لهذا التفسير أن ينجد ويغور، وأن ينفع به الخاصة والجمهور، ويجعلني به من الذين يرجون تجارة لن تبور.
وكان تمامه بمنزلي ببلد المرسى شرقي مدينة تونس، وكتب محمد الطاهر ابن عاشور. ٣٠/٦٣٦_٦٣٧
سورة الحج... ٣
١_٥_ تسميتها، ونزولها... ٣
٦_ أغراضها... ٤
٧_ المجوس: بحث في المجوس، والمزدكية، والمانونية وغيرها... ٦
٨_ التفث ٩_ الشعائر ١٠_ القانع... ٨
١١_ مسألة في بيع لحوم الهدي أو تصبيرها... ١١
١٢_ حُكْمُ الهدايا مُرَكَّبٌ من تَعَبُّدٍ وتعليل... ١٢
١٣_ الصوامع، والبِيع، والصلوات، والمساجد... ١٢
برومك والجوزاء دون مرامه... عدوٌّ بعيب البدر عند تمامه