ج ١٣، ص : ١٢٠
قبلها من قوله :« وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْها وَهُمْ عَنْها مُعْرِضُونَ ».
(٢) إثبات البعث ويوم القيامة، والتعجب من إنكارهم له.
(٣) استعجالهم العذاب من الرسول صلى اللّه عليه وسلّم، وبيان أنه واقع بهم لا محالة كما وقع لمن قبلهم من الأمم الغابرة.
(٤) بيان أن للإنسان ملائكة تحفظه وتحرسه وتكتب عليه ما يكتسبه من الحسنات والسيئات بأمر اللّه.
(٥) ضرب الأمثال لمن يعبد اللّه وحده ولمن يعبد الأصنام بالسيل والزبد الرابى.
(٦) بيان حال المتقين الذين يصلون ما أمر اللّه به أن يوصل ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب وأقاموا الصلاة وأنفقوا فى السر والعلن، وبيان مآلهم يوم القيامة.
(٧) بيان حال الذين ينقضون عهد اللّه من بعد ميثاقه ويفسدون فى الأرض وبيان مآلهم.
(٨) إنكار الشركاء مع إقامة الأدلة على أن لا شريك للّه.
(٩) وصف الجنة التي وعد بها المتقون وبيان أنها مآل المتقين ومآل الكافرين النار وبئس القرار.
(١٠) بيان أن كثيرا ممن أسلموا من أهل الكتاب يفرحون بما ينزل من القرآن، إذ يرون فيه تصديقا لما بين أيديهم من الكتاب.
(١١) بيان مهمة الرسول وأن خلاصة ما جاء به - عبادة اللّه وحده، وعدم الشرك به، ودعاؤه لجلب النفع ودفع الضر وأن إليه المرجع والمآب.
(١٢) بيان أن كل رسول أرسل بلغة قومه ليسهل عليهم قبول دعوته وفهمها.
(١٣) تحذير الرسول صلى اللّه عليه وسلّم وأمته من قبول دعوة المشركين من بعد ما جاءهم من العلم.