ج ١٦، ص : ١٧٥٧
الأستاذ محمد الطيب، وتلميذه الوفى البار الحاج أحمد إبراهيم القائم على إدارة المطبعة، وتصريف شئونها، فى مراقبة اللّه، وإخلاص فى العمل، وحفيده محمد سيد احمد، ومريدوه : الشيخ محمد محمد نصر الدين، وعبد الرازق محمد الكاشف، وجميع عمال المطبعة، الذين حملوا الأمانة، وصدقوا ما عاهدوا اللّه عليه.
ولو أنى ذهبت أذكر جميع الذين لهم فضل المشاركة والمعاونة فى هذا الكتاب لا تسع مجال القول، وجاوز الحدّ الذي عزمت على التزامه، والوقوف عنده فى المقام.
فشكرا شكرا، لكل من شارك فى هذا التفسير من قريب أو بعيد، فى سرّ أو علن.
« وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ.. وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى..
« سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ »
.
القاهرة فى/ ٢٧ رمضان ١٣٩٠هـ يوم الخميس/ ٢٦ نوفمبر ١٩٧٠م أحمد إبراهيم رئيس مطبعة السنة المحمدية


الصفحة التالية
Icon