( قوله تعالى ) :﴿لَهُ فِيهَا مِن كُلِّ الثمرات...﴾.
وقد قال :﴿مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ﴾، يعني أنّ معظمها النخيل والأعناب وفيها من كل الثمرات.
قوله تعالى :﴿وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَآءُ...﴾.
بيان لتمام الحاجة ( إلى ) ثمر الجنة أو هو احتراس لأن من بلغ الكبر يكفيه ذرية ينفقون عليه ولا يحتاج إلى أحد. أ هـ ﴿تفسير ابن عرفة حـ ٢ صـ ٧٤٩ ـ ٧٥٠﴾


الصفحة التالية
Icon