" فصل فى تسمية السورة "
قال فى صفوة التفاسير :
سميت السورة بـ " آل عمران " لورود ذكر قصة تلك الأسرة الفاضلة " آل عمران "، وعمران هو والد مريم (أم عيسى )، وما تجلى فيها من مظاهر القدرة الإلهية، بولادة السيدة مريم البتول وابنها عيسى عليهما السلام. أ هـ ﴿صفوة التفاسير حـ ١ صـ ١٨٣﴾