وأَمّا النَّاسخ والمنسوخ فى هذه السّورة ففى أَربع وعشرين آية ﴿وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ﴾ م ﴿يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ﴾ ﴿وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُواْ مِنْ خَلْفِهِمْ﴾ الآية ﴿فَمَنْ خَافَ مِن مُّوصٍ جَنَفاً أَوْ إِثْماً﴾ ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْماً﴾ م ﴿قُلْ إِصْلاَحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ﴾ ﴿وَاللاَّتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِن نِّسَآئِكُمْ﴾ م (الثَّيِّب بالثيب) ن ﴿وَاللَّذَانَ يَأْتِيَانِهَا مِنكُمْ﴾ م ﴿الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُواْ﴾ ن ﴿إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ﴾ بعض الآية م ﴿وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ﴾ ن والآيتان مفسّرتان بالعموم والخصوص ﴿لاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُواْ النِّسَآءَ كَرْهاً﴾ م والاستثناء فى قوله ﴿إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفْ﴾ ن وقيل الآية مُحكمة ﴿وَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُواْ بِبَعْضِ مَآ آتَيْتُمُوهُنَّ﴾ م والاستثناء فى قوله ﴿إِلاَّ أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ﴾ ن ﴿وَلاَ تَنكِحُواْ مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِّنَ النِّسَآءِ﴾ م والاستثناء فى قوله :﴿إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ﴾ ن وقيل الآية محكمة ﴿وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ الأُخْتَيْنِ﴾ م والاستثناء منه ن فيما مضى ﴿فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ﴾ م ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ﴾ وقول النَّبىّ صلَّى الله عليه وسلم "أَلا وإِنى حَرَّمت المُتْعَة" ن ﴿لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ﴾ م ﴿لَّيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ﴾ ن أَراد مؤاكلتهم ﴿وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ﴾ م ﴿وَأُوْلُو الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ﴾ ن