(يريد الله ليبين لكم، ويهديكم سنن الذين من قبلكم، ويتوب عليكم، والله عليم حكيم. والله يريد أن يتوب عليكم، ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما. يريد الله أن يخفف عنكم، وخلق الإنسان ضعيفا)
(إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم، وندخلكم مدخلا كريما).. [ آية ٣١ ]..
(إن الله لا يظلم مثقال ذرة، وإن تك حسنة يضاعفها، ويؤت من لدنه أجرا عظيما).. [ ٤٠ ]..
ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم، وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة. فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية، وقالوا: ربنا لم كتبت علينا القتال ؟ لولا أخرتنا إلى أجل قريب ! قل: متاع الدنيا قليل، والآخرة خير لمن اتقى، ولا تظلمون فتيلا. أينما تكونوا يدرككم الموت - ولو كنتم في بروج مشيدة - وإن تصبهم حسنة يقولوا: هذه من عند الله. وإن تصبهم سيئة يقولوا: هذه من عندك ! قل: كل من عند الله، فَمالِ هؤُلاءِ الْقَوْمِ لا يَكادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً. ما أصابك من حسنة فمن الله، وما أصابك من سيئة فمن نفسك.. [ ٧٧ - ٧٩ ]..
إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء. ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا [ ١١٦ ]..
(ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب. من يعمل سوءا يجز به، ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا. ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى - وهو مؤمن - فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا).. [ ١٢٣ - ١٢٤ ]..
(ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم ؟ وكان الله شاكرا عليما).. [ ١٤٧ ]..


الصفحة التالية
Icon