" فصل فى تسمية السورة "
قال فى صفوة التفاسير :
سميت سورة النساء لكثرة ما ورد فيها من الأحكام التى تتعلق بهن، بدرجة لم توجد فى غيرها من السور، ولذلك اطلق عليها " سورة النساء الكبرى " فى مقابلة " سورة النساء الصغرى " التى عرفت فى القران بسورة الطلاق [ يا أيها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن.. ] الآية. أ هـ ﴿صفوة التفاسير حـ ١ صـ ٢٥٧﴾


الصفحة التالية
Icon