وقال ابن عاشور :
وقوله :﴿ وكفى بجهنم سعيراً ﴾ تهديد ووعيد للّذين يؤمنون بالجبت والطاغوت. أ هـ ﴿التحرير والتنوير حـ ٤ صـ ١٥٨﴾
وقال الطبرى :
ويعني بقوله :"وكفى بجهنم سعيرًا"، وحسبكم، أيها المكذبون بما أنزلت على محمد نبيي ورسولي "بجهنم سعيرًا"، يعني : بنار جهنم، تُسعَر عليكم أي : تُوقدُ عليكم. أ هـ ﴿تفسير الطبرى حـ ٨ صـ ٤٨٣﴾.