وأخرج ابن عساكر في تاريخ دمشق عن شداد بن أوس قال : قال رسول الله ﷺ " إذا أخذ أحدكم مضجعه ليرقد فليقرأ بأم القرآن وسورة
فإن الله يوكل به ملكا يهب معه إذا هب "
وأخرج الشافعي في الأم وابن أبي شيبة في المصنف وأحمد في مسنده والبخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة والبيهقي في السنن عن عبادة بن الصامت
أن رسول الله ﷺ قال " لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب "
وأخرج الدارقطني والحاكم عن عبادة بن الصامت قال : قال رسول الله ﷺ " أم القرآن عوض عن غيرها وليس غيرها عوضا عنها "
وأخرج أحمد والبيهقي في سنه عن أبي هريرة قال : أمرني رسول الله قال " كل صلاة لايقرأ فيها بفاتحة الكتاب فهي خداع "
وأخرج مالك في الموطأ وسفيان بن عيينة في تفسيره وأبو عبيد في فضائله وابن أبي شيبة وأحمد في مسنده والبخاري في جزء القراءة ومسلم في صحيحه وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة وابن جرير وابن الأنباري في المصاحف وابن حبان والدارقطني والبيهقي في السنن عن أبي هريرة قال : قال رسول الله ﷺ " من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأم الكتاب فهي خداج فهي خداج ثلاث مرات
غير تام
قال أبو السائب : فقلت ياأبا هريرة إني أحيانا أكون وراء الإمام
فغمز ذراعي وقال : اقرأ بها يا فارسي في نفسك فإني سمعت رسول الله ﷺ يقول : قال الله عز وجل " قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين فنصفها لي ونصفها لعبدي ولعبدي ما سأل " قال رسول الله ﷺ : اقرؤا
يقول العبد الحمد لله رب العالمين فيقول الله : حمدني عبدي
ويقول العبد الرحمن الرحيم فيقول الله : أثنى علي عبدي
ويقول العبد مالك يوم الدين فيقول الله مجدني عبدي ويقول العبد إياك نعبد وإياك نستعين فيقول الله : هذا بيني وبين عبدي أولها لي وآخرها لعبدي وله ماسأل