إذن فالمسألة ألا يُفرض على ربنا عناصر تكوين، لا، بل هي إرادة مُكَوِّن لا عنصرية مَكَوَّن. إنه ﴿ يَخْلُقُ مَا يَشَآءُ ﴾، ومشيئته مطلقة وقدرته عامة. ولذلك لا بد أن يأتي القول :﴿ والله على كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾. أ هـ ﴿تفسير الشعراوى صـ ﴾


الصفحة التالية
Icon