وقال وهب أيضا : نزل عليهم أقرصة من شعير، وأحوات، وحشا الله بين أضعافهن البركة، فكان قوم يأكلونن ثم يخرجون، ثم يجيء آخرون فيأكلون، ثم يخرجون، حتى أكل جميعهم، وأفضلوا، وهكذا لم يتفق الرواة على شيء، مما يدل على أنها إسرائيليات مبتدعة، وليس مرجعها إلى المعصوم ﷺ والحق أبلج، والباطل لجلج لا يُتفق عليه غالبا.


الصفحة التالية
Icon