الأشقياء المردودين، المختوم على قلوبهم، فلا يرفع لذلك رأساً، ولا يلقي إليه سمعاً. انتهى.
وليكن هذا على بال منك، فالمقام دقيق جدّاً، وسيأتي بيانه في الآية الآتية إن شاء الله تعالى. أ هـ ﴿محاسن التأويل حـ ٦ صـ ٤٧٠ ـ ٤٧٢﴾


الصفحة التالية
Icon