المؤكد لا يعمل، أو على الحال من فاعل قالوا، أي مفترين أو على العلة أي للافتراء فالجارُّ متعلق به ﴿ سَيَجْزِيهِم بِمَا كَانُواْ يَفْتَرُونَ ﴾ أي بسببه أو بدله وفي إبهام الجزاءِ من التهويل ما لا يخفى. أ هـ ﴿تفسير أبى السعود حـ ٣ صـ ﴾
المؤكد لا يعمل، أو على الحال من فاعل قالوا، أي مفترين أو على العلة أي للافتراء فالجارُّ متعلق به ﴿ سَيَجْزِيهِم بِمَا كَانُواْ يَفْتَرُونَ ﴾ أي بسببه أو بدله وفي إبهام الجزاءِ من التهويل ما لا يخفى. أ هـ ﴿تفسير أبى السعود حـ ٣ صـ ﴾