وقيل : لما تقدّم المفعول حسن دخول اللام ؛ كقوله :﴿ إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ ﴾ [ يوسف : ٤٣ ].
فلما تقدّم المعمول وهو المفعول ضَعُف عملُ الفعل فصار بمنزلة ما لا يتعدَّى. أ هـ ﴿تفسير القرطبى حـ ٧ صـ ﴾


الصفحة التالية
Icon