ولما رهب، رغب بقوله :﴿وإنه لغفور﴾ أي محاء للذنوب عيناً وأثراً لمن تاب وآمن ﴿رحيم﴾ أي مكرم منعم بالتوفيق لما يرضاه ثم بما يكون سبباً له من الإعلاء في الدينا والآخرة.
ولما رهب، رغب بقوله :﴿وإنه لغفور﴾ أي محاء للذنوب عيناً وأثراً لمن تاب وآمن ﴿رحيم﴾ أي مكرم منعم بالتوفيق لما يرضاه ثم بما يكون سبباً له من الإعلاء في الدينا والآخرة.