فأما ما ينظر منه في الجدال، فلا يرث منه إلا الشك والفرقة والحمية والعصبية، وهناك للهوى ولادة وحضانة، وللباطل استيلاء وجولة، وللحيرة ركود وإقامة. أخذ الله بأيدينا، وكفانا الهوى الذي يؤذينا. انتهى. أ هـ ﴿محاسن التأويل حـ ٧ صـ ٢٢٢ ـ ٢٢٥﴾


الصفحة التالية
Icon