وقال عطاء : ليهلك من هلك عن بينة عن علم بما دخل فيه من الفجور ﴿ ويحيى مَنْ حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ ﴾ عن علم ويقين بلا إله إلاّ الله. وفي ( حي ) قولان، قرأ أهل المدينة :( حيي ) بيائين مثل خشيي على الإيمان، وقرأ الباقون ( حيّ ) بياء واحدة مشددة على الإدغام، لأنّه في الكتاب بياء واحدة ﴿ وَإِنَّ الله لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾. أ هـ ﴿الكشف والبيان حـ ٤ صـ ﴾