وقال الماوردى :
﴿ وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَارِهِم بَطَراً وَرِئَآءَ النَّاسِ ﴾
هم قريش حين خرجوا في حماية العير فنجا بها أبو سفيان، فقال لهم أبو جهل : لا نرجع حتى نرِد بدراً وننحر جزوراً ونشرب خمراً وتعزف علينا القيان، فكان من أمر الله فيهم ما كان. أ هـ ﴿النكت والعيون حـ ٢ صـ ﴾