قرأ أبو عمرو ﴿ أَن تَكُونَ لَهُ أسرى ﴾ بلفظ التأنيث والباقون بلفظ التذكير، لأن الفعل مقدم.
ثم قال :﴿ والله يُرِيدُ الآخرة ﴾، يعني عز الدين.
﴿ والله عَزِيزٌ حَكُيمٌ ﴾ عزيز في ملكه حكيم في أمره. أ هـ ﴿بحر العلوم حـ ٢ صـ ﴾
قرأ أبو عمرو ﴿ أَن تَكُونَ لَهُ أسرى ﴾ بلفظ التأنيث والباقون بلفظ التذكير، لأن الفعل مقدم.
ثم قال :﴿ والله يُرِيدُ الآخرة ﴾، يعني عز الدين.
﴿ والله عَزِيزٌ حَكُيمٌ ﴾ عزيز في ملكه حكيم في أمره. أ هـ ﴿بحر العلوم حـ ٢ صـ ﴾