وَآخَرُونَ اعْتَرَفُواْ بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُواْ عَمَلاً صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (١٠٢)
وقد أمر الله تعالى بعد ذكر المنافقين أن تؤخذ الزكاة، فهى كاشفة النفاق، ونماء المؤمنين وطهارتهم. ثم فتح باب التوبة للاثمين وحث على العمل :(أل يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده وياخذ الصدقات وأن الله هو التواب الرحيم ( وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (١٠٥).