قال ابن الأعرابي : وقوله :﴿ وأن بيننا عيبة مكفوفة ﴾ مَثَل، أراد : أنَّ صُلْحَنَا مُحْكَم مُسْتَوْثَقٌ منه، كأنه عيبة مشرجة.
وزعم بعض المفسرين أن قوله :﴿ إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام ﴾ نُسخ بقوله ﴿ فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم ﴾ [ التوبة : ٥ ]. أ هـ ﴿زاد المسير حـ ٣ صـ ﴾